شركة مكافحة الارضة بالمدينة المنورة

شركة مكافحة الارضة بالمدينة المنورة

شركة مكافحة الارضة بالمدينة المنورة

افضل شركة مكافحة الارضة والنمل الابيض بالمدينة المنورة وحقن المنازل عند البناء وحقن الابواب ورش مبيدات وجاء قبل صبة النظافة الخرسانية تجنب مشاكل الأرضة 
في الأراضي المصابة والمخصصة للبناء يتم نظافة الأرض من مخلفات المواد السليلوزية مثل التبن والقشر والأخشاب والنباتات الجافة ويتم رش الأرض بمحلول المبيد رشاً غزيراً وذلك بمعدل أربع لترات من محلول الرش لكل متر مربع من المساحة ثم رش أساس المبنى (المصطبة) فوق سطح الأرض ثم يتم عمل خندق حول المبنى بعرض 30 سم وعمق 30 سم يحيط بالمساحة وملاصق لحوائط وجدار المبنى ولايجب البناء على المساحة المعالجة كلها بل يستلزم البناء في مساحة تقل عن المساحة المعاملة بنصف متر على الأقل من كل جانب. و من أفضل طرق معالجتها المجربة هي:
معالجة التربة وأسس البناء بالمواد الكمياوية القاتلة لهذه الحشرة ومن أفضل المواد الفاعلة هي مادة (الكلوردين).
فحص الأخشاب قبل أستعمالها ومعالجتها قبل تصنيعها.
عمل خندق بعمق متر حول البناء المراد حمايته ومعاجة الخندق بالكمياوات وإعادة ملئ ودفن الخندق بطبقات من التراب المعالج ليكون سد حاجز من اختراق الأرضة له.
فحص المنطقة المحيطة بالبناء والبحث عن شجرة كبيرة قد تكون حاوية على عش ومستعمرة للأرضة ومعالجتها.
حقن خنادق وممرات حشرة الارضة بمحاليل مناسبة ويفضل الفايروسيه منها .
الأرضة في النظام الغذائي البشري
التفاعل البيئي
دفاعات النبات ضد الأرضة
الشون والصوامع : يسبب خسائر كبيرة في فقد الحبوب التي يتغذى عليها كذلك الأجولة الحاوية عليها وفي الوجه القبلى يهاجم التمور والأذرة والمحاصيل التي تنشر على الأرض بغرض التجفيف تحت أشعة الشمس أو بحرارة الهواء.
الأشجار: يهاجم أشجار النخيل وأشجار الفاكهة بأنواعها ويسبب جفاف وموت الأشجار أو الحصول على محصول منخفض القيمة والكمية.
المحاصيل: يهاجم جميع أنواع المحاصيل المزروعة في الأراضي المصابة بالنمل الأبيض، وتتركز مثل هذه الإصابات في مناطق الوجه القبلى مثل قصب السكر والذرة والقمح والسمسم. كما يهاجم المحاصيل المخزونة مثل الأرز والبلح والقمح وغيرها

الأرضة

تعد حشرة الأرضة في الثقافة العامة عدوا للإنسان، فهي من أخطر الحشرات وأكثرها ضررا، حيث تقوم ببناء ممرات ومداخل يصعب الوصول إليها، وتقوم بإتلاف العديد من الأوراق والكتب والأخشاب في المباني والمكتبات، ولربما حصل بسببها تضرر المساكن، ومع تزايد الأضرار التي تسببها فهناك مجموعة من الأسباب الاحترازية أو الوقائية منها: طلاء الأخشاب واستخدم طرق سليمة عند بناء المساكن ومنع وصول الماء إلى الأخشاب، وتنظيف سقوف المنازل وغير ذلك. وفي الثقافة الإسلامية ورد في القرآن ذكر «دودة الأَرَضَة» وهي «دابة الأرض» في قول الله تعالى: ﴿فلما قضينا عليه الموت ما دلهم على موته إلا دابة الأرض تأكل منسأته فلما خر تبينت الجن أن لو كانوا يعلمون الغيب ما لبثوا في العذاب المهين﴾. وهذه الآية القرآنية تتضمن ذكر ما حدث لنبي الله سليمان بن داود عليهما السلام عند وفاته، فقد سخر الله له الريح تجري بأمره، وعلمه منطق الطير وسخر له الجن تعمل بأمره، وآتاه ملكا لا ينبغي لأحد من بعده، فلما أمضى الله قضاءه على سليمان بالموت فمات ﴿ما دلهم على موته﴾ أي: لم يدل الجن على موت سليمان ﴿إلا دابة الأرض﴾: وهي حشرة الأرضة، وذلك أنه لما مات كان متكئا على عصاه، فبقي متكئا عليها مدة من الزمن كما هو؛ لأن أجساد الأنبياء لا تبلى، وكان الجن لا يعلمون أنه قد مات، حتى وقعت الأرضة في عصاه التي كان متكئا عليها فأكلتها، ومعنى قول الله عز وجل: ﴿تأكل منسأته﴾ أي: العصا التي كان متكئا عليها، وتسمى: منسأة وفي قراءة: «منساته» بغير همزة، وكان لذلك سبب وهو ما قد أشيع: أن الجن تعلم الغيب، وهو غير صحيح حيث أكد الله بطلان هذا بقصة موت النبي سليمان عليه السلام، وذلك أن الجن لو كانوا يعلمون الغيب لعلموا بموت سليمان في حينه، لكنهم لم يعلموا بذلك إلا بسبب الأرضة التي أكلت عصاه، فكان هذا دليلا قاطعا على أن الجن لا يعلمون الغيب، وقد ذكر الله ذلك في آخر هذه الآية بقوله تعالى: ﴿فلما خر تبينت الجن أن لو كانوا يعلمون الغيب ما لبثوا في العذاب المهين﴾.

افضل شركة مكافحة الارضة بالمدينة المنورة وحقن المنازل والفلل والقصور وحقن الابواب من الارضة ومعالجة الابواب ثم معجنتها بمواد طبيعية ورش الابواب والأخشاب بنفس لونها حتي يتم استعادتها كاملة وتبخير الابواب والأخشاب بجهاز التبخير الألماني وبمبيدات آمنة وبدون رائحة 

قال ابن جرير الطبري: «القول في تأويل قوله تعالى: ﴿فلما قضينا عليه الموت ما دلهم على موته إلا دابة الأرض تأكل منسأته..﴾: يقول تعالى ذكره: فلما أمضينا قضاءنا على سليمان بالموت فمات ﴿ما دلهم على موته﴾ يقول: لم يدل الجن على موت سليمان ﴿إلا دابة الأرض﴾ وهي الأرضة وقعت في عصاه التي كان متكئا عليها فأكلتها، فذلك قول الله عز وجل: ﴿تأكل منسأته﴾. وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل».